سعودية تطالب بنزع الولاية،، والتحرر
بقلم هالة آل أحمد
#وسم_الأمواج
#وسم_الأمواج
الحشمة الحياء الأخلاق يرسمها الدين قبل الوطن قبل العادات
فإذا خلعتي رداء الدين بما فيه حجابك وحشمتك وأردتي الإختلاط وعمل أعمال الرجال فعيب وعار أن ترمي قلة إيمانك ونفورك من الدين الذي هو شريعتنا ومقصدنا على وطن رفع قدرك وجعلك ملكة،، واتّبع شرع الله،،
فإذا خلعتي رداء الدين بما فيه حجابك وحشمتك وأردتي الإختلاط وعمل أعمال الرجال فعيب وعار أن ترمي قلة إيمانك ونفورك من الدين الذي هو شريعتنا ومقصدنا على وطن رفع قدرك وجعلك ملكة،، واتّبع شرع الله،،
يتمنون أمنية أن يعشوا في وطننا بنفس ذات عزة النفس والإباء التي تمتلكينها أنتِ
بملامح الفخر والإنتماء،
بإحترام إسمك قبل عائلتك
بشموخك وإبائك، بمشاعر الأمان والإطمئنان،، ونومك الهانئ
فتذمرتي،، وقلتي لم يسمحوا لي، أن أقود وأن أخلع، حجابي وحيائي بلد متحجر متخلف رجعي ،،
وطن لم يسمح لي أن أرخص نفسي وطن متدين بفطرته يرغمني أن أتدين وأنا أرى الدين يخنقني وطني غالي ويريدني غالية بينما أنا، فضّلت الرخص،، !!!
أتعلمين بماذا تذكرينني..
تذكرت قوم موسى عليه السلام عندما توفرت لهم كل سبل الراحة فأصبحوا يطلبون شيئا أقل من مستوى الراحة،،ويطلبون الأدنى ويبدلونه بالأفضل
((وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَىٰ لَن نَّصْبِرَ عَلَىٰ طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنبِتُ الْأَرْضُ مِن بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا ۖ قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَىٰ بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ ۚ اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُم مَّا سَأَلْتُمْ ۗ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ ۗ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ ...))
وماذا كانت النتيجة ؟!
أرى والله نتيجتك تشبههم تماما تستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير،،تستبدلين الشموخ والرفعه بالتفسخ والإنحلال
ماحالهم مع التحرر؟ وفي بلاد التحرر
كم عدد حادثات الإغتصاب عندهم هل تسجل كلها،، هل يؤخذ بحقهم؟!
ماهو مستوى المرأة عندهم
ماهي وظيفتها وكيف تكسب لقمتها؟
وهل الأب والأخ والزوج والإبن ملزم بتوفير سبل الراحة لها أم أنهم يتنكرون لها وربما يتكسبون منها!! ويرمونها
تطوروا جدا وحررّوها واحترموها حتى باعوها بالأسواق وعليها ملصق بثمنها ..
مجاعات بافريقيا حروب بالعراق وسوريا واليمن وفلسطين..
إرهاب في الغرب والشرق
اختناق وقصف وحرق،،
وكانت قضيتهم ان المرأة في السعودية لا تقود وليست حُرّة والمحرم يٌقيّدها والحجاب يخنقها..
وعندما كثرة حالات الإغتصاب والإعتداء عند اليهود ألبسوا نسائهم عبائات تشبه عبائاتنا إضافة إلى أنها على رؤسهم وليست على أكتافهم إضافة أيضا إلى قفاز الأيدي،، لكن الغرب لم يناقشوا هذه القضية،،
نحن قضيتهم منذ الأزل لأننا نرعبهم بشموخنا وشموخ وطننا ..
اذهبي وتحرري إن إردتي لكن لا تتحدثين بلسان السعوديات من فضلك، هذا إذا كنتِ اصلا سعودية،،
فأنا سعودية فخورة بوطني بديني بولائي لاسرتي بولاية أهلي بكل شبر في الحرمين اعتز، وأفتخر
#حقوقي_أيها القارئ
#وسم_الأمواج
#هالة آل أحمد
بملامح الفخر والإنتماء،
بإحترام إسمك قبل عائلتك
بشموخك وإبائك، بمشاعر الأمان والإطمئنان،، ونومك الهانئ
فتذمرتي،، وقلتي لم يسمحوا لي، أن أقود وأن أخلع، حجابي وحيائي بلد متحجر متخلف رجعي ،،
وطن لم يسمح لي أن أرخص نفسي وطن متدين بفطرته يرغمني أن أتدين وأنا أرى الدين يخنقني وطني غالي ويريدني غالية بينما أنا، فضّلت الرخص،، !!!
أتعلمين بماذا تذكرينني..
تذكرت قوم موسى عليه السلام عندما توفرت لهم كل سبل الراحة فأصبحوا يطلبون شيئا أقل من مستوى الراحة،،ويطلبون الأدنى ويبدلونه بالأفضل
((وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَىٰ لَن نَّصْبِرَ عَلَىٰ طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنبِتُ الْأَرْضُ مِن بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا ۖ قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَىٰ بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ ۚ اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُم مَّا سَأَلْتُمْ ۗ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ ۗ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ ...))
وماذا كانت النتيجة ؟!
أرى والله نتيجتك تشبههم تماما تستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير،،تستبدلين الشموخ والرفعه بالتفسخ والإنحلال
ماحالهم مع التحرر؟ وفي بلاد التحرر
كم عدد حادثات الإغتصاب عندهم هل تسجل كلها،، هل يؤخذ بحقهم؟!
ماهو مستوى المرأة عندهم
ماهي وظيفتها وكيف تكسب لقمتها؟
وهل الأب والأخ والزوج والإبن ملزم بتوفير سبل الراحة لها أم أنهم يتنكرون لها وربما يتكسبون منها!! ويرمونها
تطوروا جدا وحررّوها واحترموها حتى باعوها بالأسواق وعليها ملصق بثمنها ..
مجاعات بافريقيا حروب بالعراق وسوريا واليمن وفلسطين..
إرهاب في الغرب والشرق
اختناق وقصف وحرق،،
وكانت قضيتهم ان المرأة في السعودية لا تقود وليست حُرّة والمحرم يٌقيّدها والحجاب يخنقها..
وعندما كثرة حالات الإغتصاب والإعتداء عند اليهود ألبسوا نسائهم عبائات تشبه عبائاتنا إضافة إلى أنها على رؤسهم وليست على أكتافهم إضافة أيضا إلى قفاز الأيدي،، لكن الغرب لم يناقشوا هذه القضية،،
نحن قضيتهم منذ الأزل لأننا نرعبهم بشموخنا وشموخ وطننا ..
اذهبي وتحرري إن إردتي لكن لا تتحدثين بلسان السعوديات من فضلك، هذا إذا كنتِ اصلا سعودية،،
فأنا سعودية فخورة بوطني بديني بولائي لاسرتي بولاية أهلي بكل شبر في الحرمين اعتز، وأفتخر
#حقوقي_أيها القارئ
#وسم_الأمواج
#هالة آل أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق