قلمي غاضب، جدا
#وسم_الأمواج
#وسم_الأمواج
أرعبتني الحضارة ، ونقاش قرأته في إحدى محطات التواصل،
عندما أصبح حب الأنثى للأنثى وميلان الرجل للرجل حضارة وزادوا فقالوا حرية دينية...؟!
أي دين بالله عليكم يبيح الشذوذ!
كل الاديان السماوية نزلت لمصلحة البشر نزلت بالطهر، والإرتقاء والسلامة من الشذوذ والبلاء،
والمصيبة أن من قال حرية دينية
هو مسلم ..أو ينتمي للإسلام فما أبعدنا عن الدين عندما اصبح انتمائنا له فقط بالمسمى،
ولن أذكره بقوله تعالى
(ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين)
وأنا أرقب النقاش بينهم
اشتد الجدل في هذه المسألة ودخل المثقفون وأدلوا بدلوهم فليت دلوهم انقطع قبل أن يُدلوا به.. قال مثقفهم: أرى ياسادة أن هذه الفئة تحتاج أن يتقبلهم المجتمع ويتعايشون معهم وبينهم فأين يذهبون إذن؟!
كنت أقرأ نقاش شبابنا وفتياتنا حول هذه المسألة.. فتبادر لذهني مباشرة ما حل بقوم لوط وكيف أن العذاب أخذهم بغتة أخذ حتى من كان ساكتا متعايشا مع الوضع ولم يكن ممارسا ،،
ونجى من العذاب من كان مُنكرا رافضا
نجى المتطهرين من دنس الفكر والجسد..
ثم إن الله يكون رحيما بوجود نبي بين قوم ورغم رحمته الا ان شناعة الذنب وبشاعته جعلت الجبار يغضب ويأخذهم أخذ عزيز مقتدر... فهل أنت عزيز على الله حتى لا يأخذك؟...
تخيلتم العذاب،؟
صيحة أخرجتهم من بيوتهم،، تخيلتم الفزع؟!
جعل عاليها سافلها ..تخيلتم؟؟؟
وامطر عليهم العذاب ..تخيلتم؟!
...وانتَ وانتِ تُغضبون الله ليل نهار، وتظنون ان الله ستركم محبة وقد يكون ستركم استدراج لعذاب عظيم، ناهيك عن السمعة التي ورثتموها لابنائكم ولاهاليكم،
قالوا عنه حُكمه وحُكم الزنا واحد
وذهب البعض الى أنه أشد من الزنا
وقد ثبت عن خالد بن الوليد أنه وجد في بعض نواحي العرب رجلا ينكح كما تنكح المرأة ، فكتب إلى أبي بكر الصديق رضي الله عنه ، فاستشار أبو بكر الصديق الصحابة رضي الله عنهم ، فكان على بن أبي طالب أشدهم قولا فيه ، فقال : ما فعل هذا إلا أمة من الأمم واحدة وقد علمتم ما فعل الله بها . أرى أن يحرق بالنار ، فكتب أبو بكر إلى خالد فحرقه ........
هل أنت واثق ان غضب الله، لن يبدأ بك..
هل غركم ستره ورحمته..؟!
لم تكتفوا بأنفسكم فأصبحتم تتمادون وتزينون المعصية وتلبسونها رداء الحضارة والتقدم وتجرأتم فجعلتموها على طاولة الرأي والرأي الآخر.
وقع في هذا الداء كثير مِن مَن نحسبهم أهل خير وارباب بيوت واستتروا خلف ستار نحن مبتلون فادعوا لنا أن نتوب!!
أولا / الحمدلله الذي عافانا من ما ابتلاكم
ثانيا/ بلاء الله لا يحل الا بسبب ذنوبك فطهر نفسك يجنبك الله البلاء..
كان ولا زال لبلادنا بعقيدتها الصالحة وقيادتها الحكيمة منهجا واضحا وهو استئصال كل فاسد وخبيث حتى لا يكثر الجرم وتنتشر الغرغرينا في مجتمع صالح عقيدته واضحة
وماهذه الحالات الشاذة إلا بسبب صمتنا واستسلامنا لطوفان غربي هادم، واجبي وواجبك أن من نعرف عنه حقا وقوعه في هذا البلاء، هو التبليغ عنه أوعنها،دون تعاطف أبدا
أما كلماتكم المشبوهه سرا وهمزكم ولمزكم بأن فلان شاذ وفلانه شاذة ليس بأسوأ من جرمهم نفسه
الأمر الذي جعلهم يعلونن أرائهم ولا يسسترون من ذكر اسمائهم فشرعا حدهم القتل وليس الصمت والتستر عليهم قال صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ وَجَدْتُمُوهُ يَعْمَلُ عَمَلَ قَوْمِ لُوطٍ فَاقْتُلُوا الْفَاعِلَ وَالْمَفْعُولَ بِهِ ) صححه الألباني في صحيح الترمذي .
فهل ننتظر تسونامي ليأخذ فاسدنا بصالحنا..
ام هل سنتناهى عن منكر فعلوه ،
عندما أصبح حب الأنثى للأنثى وميلان الرجل للرجل حضارة وزادوا فقالوا حرية دينية...؟!
أي دين بالله عليكم يبيح الشذوذ!
كل الاديان السماوية نزلت لمصلحة البشر نزلت بالطهر، والإرتقاء والسلامة من الشذوذ والبلاء،
والمصيبة أن من قال حرية دينية
هو مسلم ..أو ينتمي للإسلام فما أبعدنا عن الدين عندما اصبح انتمائنا له فقط بالمسمى،
ولن أذكره بقوله تعالى
(ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين)
وأنا أرقب النقاش بينهم
اشتد الجدل في هذه المسألة ودخل المثقفون وأدلوا بدلوهم فليت دلوهم انقطع قبل أن يُدلوا به.. قال مثقفهم: أرى ياسادة أن هذه الفئة تحتاج أن يتقبلهم المجتمع ويتعايشون معهم وبينهم فأين يذهبون إذن؟!
كنت أقرأ نقاش شبابنا وفتياتنا حول هذه المسألة.. فتبادر لذهني مباشرة ما حل بقوم لوط وكيف أن العذاب أخذهم بغتة أخذ حتى من كان ساكتا متعايشا مع الوضع ولم يكن ممارسا ،،
ونجى من العذاب من كان مُنكرا رافضا
نجى المتطهرين من دنس الفكر والجسد..
ثم إن الله يكون رحيما بوجود نبي بين قوم ورغم رحمته الا ان شناعة الذنب وبشاعته جعلت الجبار يغضب ويأخذهم أخذ عزيز مقتدر... فهل أنت عزيز على الله حتى لا يأخذك؟...
تخيلتم العذاب،؟
صيحة أخرجتهم من بيوتهم،، تخيلتم الفزع؟!
جعل عاليها سافلها ..تخيلتم؟؟؟
وامطر عليهم العذاب ..تخيلتم؟!
...وانتَ وانتِ تُغضبون الله ليل نهار، وتظنون ان الله ستركم محبة وقد يكون ستركم استدراج لعذاب عظيم، ناهيك عن السمعة التي ورثتموها لابنائكم ولاهاليكم،
قالوا عنه حُكمه وحُكم الزنا واحد
وذهب البعض الى أنه أشد من الزنا
وقد ثبت عن خالد بن الوليد أنه وجد في بعض نواحي العرب رجلا ينكح كما تنكح المرأة ، فكتب إلى أبي بكر الصديق رضي الله عنه ، فاستشار أبو بكر الصديق الصحابة رضي الله عنهم ، فكان على بن أبي طالب أشدهم قولا فيه ، فقال : ما فعل هذا إلا أمة من الأمم واحدة وقد علمتم ما فعل الله بها . أرى أن يحرق بالنار ، فكتب أبو بكر إلى خالد فحرقه ........
هل أنت واثق ان غضب الله، لن يبدأ بك..
هل غركم ستره ورحمته..؟!
لم تكتفوا بأنفسكم فأصبحتم تتمادون وتزينون المعصية وتلبسونها رداء الحضارة والتقدم وتجرأتم فجعلتموها على طاولة الرأي والرأي الآخر.
وقع في هذا الداء كثير مِن مَن نحسبهم أهل خير وارباب بيوت واستتروا خلف ستار نحن مبتلون فادعوا لنا أن نتوب!!
أولا / الحمدلله الذي عافانا من ما ابتلاكم
ثانيا/ بلاء الله لا يحل الا بسبب ذنوبك فطهر نفسك يجنبك الله البلاء..
كان ولا زال لبلادنا بعقيدتها الصالحة وقيادتها الحكيمة منهجا واضحا وهو استئصال كل فاسد وخبيث حتى لا يكثر الجرم وتنتشر الغرغرينا في مجتمع صالح عقيدته واضحة
وماهذه الحالات الشاذة إلا بسبب صمتنا واستسلامنا لطوفان غربي هادم، واجبي وواجبك أن من نعرف عنه حقا وقوعه في هذا البلاء، هو التبليغ عنه أوعنها،دون تعاطف أبدا
أما كلماتكم المشبوهه سرا وهمزكم ولمزكم بأن فلان شاذ وفلانه شاذة ليس بأسوأ من جرمهم نفسه
الأمر الذي جعلهم يعلونن أرائهم ولا يسسترون من ذكر اسمائهم فشرعا حدهم القتل وليس الصمت والتستر عليهم قال صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ وَجَدْتُمُوهُ يَعْمَلُ عَمَلَ قَوْمِ لُوطٍ فَاقْتُلُوا الْفَاعِلَ وَالْمَفْعُولَ بِهِ ) صححه الألباني في صحيح الترمذي .
فهل ننتظر تسونامي ليأخذ فاسدنا بصالحنا..
ام هل سنتناهى عن منكر فعلوه ،
غضبت لله
وكتبت لله
فاصلحهم وردهم الرد الجميل يا الله
#وسم_الأمواج
#هالة_آل_أحمد
وكتبت لله
فاصلحهم وردهم الرد الجميل يا الله
#وسم_الأمواج
#هالة_آل_أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق